أكد المدرب المغربي عبد القادر يومير بأن المنتخب المغربي في حاجة لأن يكون متشكلا من لاعبين أغلبيتهم يلعبون بالدوري المغربي.
و أضاف بأن لاعبي الدوري المغربي في حاجة للمنتخب ليفيدوه و يستفيدوا منه خاصة و أنه إذا قدموا الأداء الجيد سيتمكنون من الإحتراف في أكبر أندية أوروبا كما كان حال اللاعبين السابقين.
و إستدل يومير بالمنتخب الذي تأهل إلى نهائيات مونديال 1994 بالولايات المتحدة حيث أن كل لاعبيه كانوا قد بدأوا مسارهم بالدوري المغربي ما عدى الثلاثي التريكي و العزوزي و مصطفى حجي و نفى أن يكون قصده الإمتناع عن المناداة على كل المحترفين المولودين خارج المغرب بقوله: "ضرورة إستدعاء لاعبي الدوري المغربي لا يعني الإستغناء عن كل الذين شاركوا في هذه النكسة الأخيرة بل يجب علينا الإحتفاظ ببعضهم كحجي و الشماخ و ربما الحمداوي و آخرون".
و قال يومير بأن منتخب أسود الأطلس قد يجد في المستقبل صعوبة في مواجهة منتخبات لطالما فاز عليها بسهولة إذا بقي على هذه الحال علما أنه لم يحقق أي فوز في التصفيات النهائية لكأسي العالم و إفريقيا 2010.
و يعتبر عبد القادر يومير من أبرز المدربين في تاريخ كرة القدم المغربية حيث درب العديد من الأندية المغربية و صنع معها المجد كما فاز بكأس الإتحاد الإفريقي مع الكوكب المراكشي سنة 1996 و هو الآن مرتبط بالنادي المكناسي في محاولة للصعود إلى القسم الممتاز.
و أضاف بأن لاعبي الدوري المغربي في حاجة للمنتخب ليفيدوه و يستفيدوا منه خاصة و أنه إذا قدموا الأداء الجيد سيتمكنون من الإحتراف في أكبر أندية أوروبا كما كان حال اللاعبين السابقين.
و إستدل يومير بالمنتخب الذي تأهل إلى نهائيات مونديال 1994 بالولايات المتحدة حيث أن كل لاعبيه كانوا قد بدأوا مسارهم بالدوري المغربي ما عدى الثلاثي التريكي و العزوزي و مصطفى حجي و نفى أن يكون قصده الإمتناع عن المناداة على كل المحترفين المولودين خارج المغرب بقوله: "ضرورة إستدعاء لاعبي الدوري المغربي لا يعني الإستغناء عن كل الذين شاركوا في هذه النكسة الأخيرة بل يجب علينا الإحتفاظ ببعضهم كحجي و الشماخ و ربما الحمداوي و آخرون".
و قال يومير بأن منتخب أسود الأطلس قد يجد في المستقبل صعوبة في مواجهة منتخبات لطالما فاز عليها بسهولة إذا بقي على هذه الحال علما أنه لم يحقق أي فوز في التصفيات النهائية لكأسي العالم و إفريقيا 2010.
و يعتبر عبد القادر يومير من أبرز المدربين في تاريخ كرة القدم المغربية حيث درب العديد من الأندية المغربية و صنع معها المجد كما فاز بكأس الإتحاد الإفريقي مع الكوكب المراكشي سنة 1996 و هو الآن مرتبط بالنادي المكناسي في محاولة للصعود إلى القسم الممتاز.